العاملة الانسانية الفرنسية كلوديا بريست التي خطفت يوم الاثنين من قبل ميليشيا مسيحية في عاصمة إفريقيا الوسطى بانغي تم تحريرها، إلى جانب زميل لها من جمهورية إفريقيا الوسطى<br /><br /> وكانت كلوديا وصلت إلى هذا البلد قبل نحو أسبوعين، في مهمة تستمر أسبوعين، لفائدة منظمة كاثوليكية غير حكومية<br /><br /> ويبدو أن الخاطفين أرادوا أن يعبروا من خلال عملية الخطف عن احتجاجهم على توقيف رودريغ نغتيبونا، وهو أحد قادتهم الذي يشتبه في ضلوعه في مجازر بحق مواطنين مسلمين في البلاد