Surprise Me!

منظومة مجمل إعتقاد السلف للعلامة محمد سالم ولد عدود الشنقيطي

2015-02-16 154 Dailymotion

1. بِالبَدءِ بِاسمِ اللهِ في التَّقدِيمِ وَالوَصفِ بِالرَّحمَنِ وَالرَّحِيمِ <br />2. قَالَ مُحَمَّدٌ بِسَالمٍ شُفِعْ نَجْلُ مُحَمَّدٍ بعَالٍ قَد تُّبِعْ <br />3. الهَاشِمِيُّ المُنتَمِي بِالأُسِّ إلى المُبَارَكِ الذِي للخَمْسِ <br />4. بِأُسِّهِمْ إلى يَعقُوبَ مِنهَا يَنتَمِيْ بِاللهِ رَبِّي اعتَزِي وَاحتَمِي <br />5. أحمَدُهُ جَلَّ كَمَا ابتَدَانِي بِنِعَمٍ مَا لِي بِهَا يَدَانِ <br />6. ثُمَّ أُصَلِّي وَأُسَلِّمُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَمَنْ تَلا <br />7. وَبَعْدُ، فَالعَبْدُ الفَقِيرُ نَظَمَا نَظْمَاً بِفِقْهِ مَالِكٍ يَجلُو الظَّمَا <br />8. رَامَ بِهِ نَعْشَ نَمَاءِ المُحتَضَرْمِمَّا (خَلِيلٌ) قَد وَعَى فِي المُختَصَرْ <br />9. وَيُدعَى بـِ"التَّسْهِيلِ وَالتَّكمِيلِ لفِقْهِ مَتْنِ سَيِّدِي خَلِيلِ" <br />10. وَأسْألُ اللهَ تَعَالى النَّفْعَا لِكُلِّ مَنْ فِيهِ سَعَى وَالرَّفْعَا <br />11. وَالحِفْظَ والتَّوفِيقَ في القُصُودِ، وَقَبْلَ أنْ أشْرَعَ فِي المَقْصُودِ <br />12. أذْكُرُ جُملَةً مِنَ العَقَائِدِ عَلَى طَريقِ السَّلفِ الأمَاجِدِ <br />13. وَلَسْتُ ذَاكِرَاً سِوَى المُتَّفَقِ عَلَيهِ مِنْ قَبْلِ نُشُوءِ الفِرَقِ <br />14. مِمَّا إلَيهِ (الأشْعَرِيُّ) قَدْ رَجَعْ مُتَّبِعَاً (أحمَدَ) نِعمَ المُتَّبَعْ <br />15. لا مَا يقُولُ مَنْ لِذَا أو ذَا انتَمَى زَعْمَاً وَلَم يَسِرْ عَلَى مَا رَسَمَا <br />16. اللهُ حَقٌّ أَوَّلٌ كَانَ وَلَمْ يَكُنْ سِوَاهُ ثُمَّ مِنْ بَعْدِ العَدَمْ <br />17. أنْشَأَ خَلقَهُ اخْتِيَارَاً بِقَدَرْ لِحِكَمٍ لا عَبَثَاً،كَمَا ذَكَرْ <br />18. بِقَولِهِ كُنْ فيكُونُ مَا طَلَبْ بِلا عِلاجٍ وَلُغُوبٍ وَنَصَبْ <br />19. قُلْ صَدَقَ اللهُ، فَمَا فِي اللهِ شَكّْ مَالِكُ كُلِّ مَالِكٍ وَمَا مَلَكْ <br />20. خَالِقُ كُلِّ فَاعِلٍ وَمَا فَعَلْ مُسَبِّبُ الأسْبَابِ وَاضِعُ العِلَلْ <br />21. وَهْوَ تَعَالىَ أَحَدٌ فَردٌ صَمَدْ أَلْحَدَ مَن قَالَ : بِخَلقِهِ اتَّحَدْ <br />22. لَيسَتْ لَهُ صَاحِبَةٌ وَلا وَلَدْ أوْ وَالِدٌ لَيسَ لَهُ كُفُواً أَحَدْ <br />23. وَلَيسَ مِثلَهُ ء علاَ ء شَيءٌ وَلاَ يُلْزِمُ ذَا نَفْيَ صِفَاتِهِ العُلَى <br />24. فَهْوَ السَّمِيعُ وَالبَصِيرُ المتَّصِفْ بِمَا بِهِ فِي نَوْعَيِ اْلوَحْيِ وُصِفْ <br />25. يُمَرُّ مَا فِي وَصْفِهِ جَاءَ مِنَ الْــ وَحْيِ كَمَا يَفْهَمُ مَن فِيهِمْ نَزَلْ <br />26. مِن غَيرِ مَا تَكْيِيفٍ اْو تَمثِيلِ لَهُ وَلا تَحْرِيفٍ اوْ تأوِيلِ <br />27. يُقَالُ نَفْسُه كَمَا قَالَ: ( كتَبْ ربُّكُمُ.. الآيةَ، أمَّا مَنْ نَسَبْ <br />28. ذَاتَاً لَهُ فَقَدْ عَنَى التِي لَهْ ملَّتَهُ، شِرْعتَهُ، سَبِيلَهْ <br />29. وَالأصْلُ أن تُضَافَ للإلَهِ لا لِلضَّمِيرِ أو لِلَفْظِ اللهِ <br />30. كَمثلِ مَا قَالَ خُبيبُ إذْ صُلِبْ وَقَالَ نَابِغَةُ ذُبْيَانَ الذَّرِبْ <br />31. لأنَّهَا تَأنِيثُ (ذِي) المُلتَزَمِ فِيهِ الإضَافَةُ لِغَيرِ العَلَمِ <br />32. مِن ظَاهرٍ، قَالَ ابْنُ مَالِكٍ ـ وَقَدْ ذَكَرَ مَا يَلزَمُ (ذُو) فِي ذَا الصَّدَدْ ـ <br />33. (ذُو ذَاتُ أُنثَاهُ، ذَوَاتُ الجَمْعُ وَجَرَيَانَ الأصْلِ يَجْرِي الفَرْعُ) <br />34. نَعمْ، أتَتْ مُضَافةً للهِ فِي كَذَبَاتِ القَانِتِ الأوَّاهِ <br />35. وَهْوَ شُذُوذٌ، وَنَظِيرُهُ (ذُو بَكّةَ) مِمَّا شَأنُه الشُّذُوذُ <br />36. وَمَا نَقُولُ فِي صِفَاتِ قُدْسِهِ فَرْعُ الذِي نَقُولُهُ فِي نَفسِهِ <br />37. فَإنْ يَقُلْ جَهْمِيُّهُمْ: كَيفَ استَوَى ؟ كَيفَ يَجِي ؟ فقلْ لهُ : كَيفَ هُوَا ؟ <br />38. لا فَرْقَ بَينَ مَا سَمِيُّهُ يُعَدْ وَصْفَاً لَنَا كـَ(عِلْمٍ) أو جُزْأً كَـ(يَدْ) <br />39. البَابُ في الجَمِيعِ وَاحِدٌ فَلاَ تَكُنْ مُعطِّلاً وَلا مُ

Buy Now on CodeCanyon