حضرالمئات من اليهود والمتعاطفين مع الشاب اليهودي دان أوزان البالغ من العمرسبعة وثلاثين ربيعا الذي كان يحرس الكنيس اليهودي الذي تعرض ل هجوم قتل فيه هووضحية.<br /><br /> حفل التأبين الذي تم تحت رقابة أمنية شديدة حضرته رئيسة الورزاء الدانماركية والعديد من الشخصيات السياسية على غرار رئيس الوزراء السابق لارس لوك راسموسان الذي قال:<br />“ دان لن يعود، لكن هذا الحضوريعتبر دعما معنويا للجالية اليهودية.<br />فالكثيرمن الدانماركيين وضعوا باقات ورود وأشعلوا شموعا أمام الكنيس.بهذا التصر ف أراد الشعب الدانماركي القول إننا كلنا يهود، و إنه يحق لكل واحد المشي في شوارع الدانمارك بكل حرية مهما إختلفت الديانة.<br />الشاب اليهودي الذي قتل برصاصة في الراس دفن في مقبرة يهودية في العاصمة الدنماركية.<br /><br /> هذه الحادثة تسب بت في توجيه إنتقادات الى أجهزة الإستخبارات الدنماركية لموقفها،لأنها حُذرت في أيلول/ سبتمبر من خطر تطرف منفذ الهجومين عندما كان في السجن لكنها إعتبرت أن لا شي يحمل على الإعتقاد أنه كان يخطط لهجوم.