يعكس الفيلم دراما إنسانية عاطفية تجسد معاناتها عايدة الكوهن التي تفقد الأمل في الشفاء من مرض خبيث فتعود إلى المغرب لتجد حياة أخرى بانتظارها <br />كما يزيح الفيلم الستار عن ذاكرة التعايش بين المكونين اليهويدي والمغربي فضلا عن تكامل عناصرها الثقافية والدينية