صفوة مجتمع الأزياء جاءت من جميع أنحاء العالم إلى متحف فيكتوريا وألبرت في لندن<br />للإحتفال بحياة المصمم البريطاني الذي أبهر عالم الأزياء قبل أن ينتحر مع موهبته الإبداعية في العام 2010.<br /><br /> سوزي مينكيس، تقول:<br /> “ في عالم اليوم نعرف الآن أن كل المصممين الشباب يشعرون بأهمية الإنسجام مع المجتمع . الكسندر ماكوين لم يكن مهتماً بهذا. وهذا منحه القوة التي كان يتمتع بها”.<br /><br /> المصور نايك كنكث، يقول:<br />“انه مثير بشكل لا يصدق، مليء بالحيوية، له الكثير من الأفكار المهمة وباستمرار . شاب من الرائع العمل معه “.<br /><br /> اما عارضة الأزياء إيفا هيرزغوفا، فتقول : <br />“دائما ما كان يقنعنا بمشاعر مختلفة في المعارض، من خلال فساتينه . لا نعرف أبدا من أين جاءت الفكرة أو كيف . أجل، كما تعلمون، هناك الكثير من العواطف “.<br /><br /> أطلق على المعرض اسم “ الجمال المتوحش”. انها نسخة موسعة من عرض العام 2011 في متحف متروبوليتان للفنون، <br />الذي لفت أنظار مئات الآلاف من الزوار وأصبح واحداً من الأحداث الاكثر شعبية في تاريخ المتحف.<br /><br /> لكن خلف هذه المظاهر، هناك شخصية ماكوين، رجل يتجنب الاضواء. انه رفض معظم طلبات المقابلات. <br />ساهم في إنعاش صنا
