بمناسبة عيد الفصح أحيا مسيحيو العراق المناسبة في إحدى كنائس مدينة أربيل في كردستان العراق<br /><br /> أغلب هؤلاء لجأوا إلى مخيمات في أربيل هربا من الموصل والمناطق المحيطة بها، عندما اجتاحها مسلحو داعش السنة الماضية، ما دفع بمليوني عراقي إلى النزوح<br /><br /> وفي كنيسة الزيتون في دمشق احتفل مئات المسيحيين بعيد الفصح، وسط استمرار النزاع المسلح عبر البلاد، وأشعلوا الشموع وصلوا، من أجل إنهاء الحرب وإحلال السلام <br /><br /> وكان البابا فرنسيس ناشد بالمناسبة المجتمع الدولي عدم البقاء ساكنا في وجه المأساة الانسانية الكبرى في سوريا والعراق، وأمام مأساة العديد من اللاجئين