أنهت المركبة الفضائية ماسنجر، التابعة لإدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا) الخميس، دراستها التي استمرت أربعة أعوام لكوكب عطارد بالاصطدام بسطحه.<br /><br /> ومن بين أبرز ما توصلت إليه ماسنجر الكشف عن عناصر منها البوتاسيوم والكبريت على سطح الكوكب، وهي عناصر متطايرة يفترض أنها تبخرت في ظل درجات الحرارة الهائلة على الكوكب.