ستة ايام قبيل الانتخابات في المملكة المتحدة، الضغط يتزايد بسبب عدم تخلي أي طرف من الطرفين الرئيسيين. <br />الصحف تراوح بينهما. احياناً الى اليمين واحيانا إلى اليسار. <br /><br /> بعد المقابلة التلفزيونية حيث تحدث كل مرشح من المرشحين الثلاثة لمدة نصف ساعة، حزب رئيس الوزراء المحافظ تخلف بنقطة واحدة عن حزب العمال بزعامة إد ميليباند.<br /><br /> بعبارة أخرى، انهما متقاربان، خمسة وثلاثون واربعة وثلاثون في المئة.<br />في المرتبة الثالثة، حزب يوكيب، الحزب المشكك بأوربا، والمناهض للهجرة، اثنا عشر في المئة.<br /><br /> نيكولا ستارجون زعيمة الحزب الوطني الاسكتلندي تعتقد أن على العمال التحالف معها من اجل الفوز وهذا ما يرفضه حزب العمال.<br />اليسار يؤكد أنه يفضل الانسحاب على تشكيل إتحاد مع الاسكتلنديين المطالبين بالاستقلال.<br /><br /> يبدو أن تأثير وسائل الاعلام كان كبيراً وفقاً لصحفي اسكتلندي:<br />“عادة الصحف لها تاثير حين تكون هناك تنازلات، لكنها لا تريد أن تكون على الجانب الخاسر. انها تريد أن تتاكد من انها تراهن على <br />الحصان الرابح.”