تسبب حريق «المجمع العلمي» في ظهور فضول عام بخصوص المبنى وتاريخه بالإضافة إلى تساؤلات عن حالة المبنى ومقتنياته التي كانت، حسب رواية العديد من أعضاء الوسط الأكاديمي، تعاني من الإهمال. ونظم دار الكتب والوثائق القومية عملية إنقاذ الكتب وحفظها حتى يتم ترميمها على أيدي مختصين.<br /><br />تقرير: أحمد اللوزي
