اتهمت ١٧ حركة سياسية وحزبا وعدد من أهالي ضحايا موقعة «ماسبيرو» المجلس الأعلى للقوات المسلحة، بمحاولة إحداث الوقيعة بين الشعب وقواته المسلحة في مؤتمر عقد في مقر جريدة «التحرير».<br />وأعربت القوى السياسية بيانا أثناء المؤتمر طالبوا فيه بمحاكمة اللواء «بدين» الذي اتهموه بالمسؤلية عن العنف الذي مارسته قوات الشرطة العسكرية ضد المتظاهرين السلميين.