العنف باسم الدين أصبح قضية عالمية ملحة.<br />زعماء دينييون من مختلف أنحاء العالم اجتمعوا في عاصمة كازاخستان لمناقشة السبل اللازمة لإيجاد حلول لها:”<br />http://www.un.org/apps/newsFr/storyF.asp?NewsID=34955#.VX6_w6PM8aA <br />بان كي مون، الأمين العام للأمم المتحدة، أشاد بهذه الجهود ودعا إلى الحوار والتسامح.<br /><br /> بان كي مون، الأمين العام للأمم المتحدة، يقول:<br />“آفة العنف باسم الدين تدعو إلى اتخاذ إجراءات منسقة من قبل الحكومات والجماعات الدينية والمجتمع المدني ووسائل الإعلام.”<br /><br /> هذا هو أحد الاهتمامات الرئيسية: قوات الأمن غالبا ما تكون وحدها في المعركة ضد التطرف.<br /><br /> السيد محمد الموسوي، الأمين العام لرابطة أهل البيت العالمية الإسلامية، يقول:<br />“علينا أن نتعامل مع المشكلة من جذورها، هذا يعني مع الفكر الذي انتشر من خلال سوء فهم الدين. فالأمر لا يتعلق بالجانب الأمني والهجمات العسكرية فقط . كلا، علينا أن نتعامل<br /> مع هذه القضية من خلال معالجة ايديولوجية خاطئة “:<br />http://www.wabil.com/index.php :<br /><br /> انها دعوة للزعماء الدينيين لإتخاذ موقف علني ضد التطرف بين مجتمعاتهم الداخلية وبين جميع الأديان.<br /><br /> المونسنيور خالد ع