أنطونيو زامبوجو فنان ينتمي إلى الجيل الجديد من الموسيقيين البرتغاليين.<br />بدأ مشواره الفني من خلال موسيقى الفادو ليعتمد فيما بعد على عدة أنماط موسيقية مثل البوسانوفا والجاز إضافة إلى الموسيقى البرتغالية الشعبية التي تربى عليها في مسقط رأسه الينتيخو.<br /><br /> في أغنيته “O pica do 7”, من ألبومه الأخير Rua da Emenda” يحكي لنا أنطونيو زامبوجو عن فتاة تقع في حب سائق ترامواي.<br /><br /> يقول هذا الفنان:“كنت احب الإستماع إلى الأشخاص المسنين الذين كانوا يغنون في الحانة المقابلة لمنزل جدتي..هذا ما جلب اهتمامي للغناء، فبدأت في تعلم الأغاني التي كنت اسمعها، وهكذا بدأت مشواري الفني”<br /><br /> حفله في مدينة ليون الفرنسية يندرج ضمن مهرجان ليالي فورفيير، الذي يحتفي كل عام بفنانين من جميع أنحاء العالم.<br />هنا في متحف كونفيلونس الذي افتتح مؤخرا شدا انطونيو زامبوجو بأجمل أغانيه.<br /><br /> هذا الفنان البرتغالي أصدر أول ألبوماته في العام 2002 لكن انطلاقته الفنية الحقيقية كانت في العام 2007 بفضل البومه” <br />Outro Sentido” الذي عرف نجاحا كبيرا و فاز بجوائز عديدة ليحلق بعده في جولة فنية عالمية.<br /><br /> أنطونيو زامبوجو نجح في التعريف بنفسه داخل بلده و
