<p>عملوا لمدة 13 عاما في الخطوط الأمامية إلى جانب الجنود الفرنسيين في أفغانستان، كيف أصبح حال المترجمين الأفغان الذين خدموا فرنسا مع جلاء القوات الفرنسية؟ القليل منهم وجد لجوءا في فرنسا بعد رحلة شاقة للحصول على تأشيرة دخول. وما تبقى منهم لا يزال مختبئا ومتخفيا تحت وطأة تهديد حركة طالبان التي تعتبرهم عملاء للأعداء. الحكومة الفرنسية، وتحت ضغط العديد من الحقوقيين والمحامين، قررت إعادة درس ملفات أولئك المترجمين الذين مازالوا يأملون باللجوء إلى فرنسا.</p><br /><br />زوروا موقع فرانس 24 عبر العنوان التالي<br />http://www.france24.com<br /><br />انضموا إلى صفحتنا على فيس بوك<br />https://www.facebook.com/FRANCE24.MCD.Arabic<br /><br />تابعوا حسابنا الرسمي على تويتر<br />https://twitter.com/France24_ar