يورونيوز التقت بساندي بيرغر، رئيس مشارك في مجموعة أولبرايت ستون بريدج في واشنطن، مستشار الأمن القومي في عهد الرئيس بيل كلينتون ومدافع قوي وفعال عن الاتفاق النووي الإيراني.<br /><br /> يورونيوز: “الآن، الولايات المتحدة هي البلد الوحيد في مجموعة” الخمس زائد واحد” تتصرف بذراع من حديد في النقاش بين المؤيدين والمعارضين. <br />لماذا ؟ هل هو بسبب تأثير إسرائيل أم انها ردة فعل معتاد عليها في كونغرس جمهوري مضاد لاوباما؟”<br /><br /> ساندي بيرغر: “ بالتأكيد هناك شيء من التحزب. لكنني أعتقد أن علاقتنا بايران تختلف عن علاقتها بأوروبا.<br /> كانت لدينا علاقة وثيقة جدا مع الشاه خلال الخمسينيات والستينيات . ثم في العام 1979، حدثت الثورة الإيرانية، كان هناك رهائن من الأميركيين ، الحدث كان مؤلماً.<br />خلال 440 يوماً، الأمريكان ركزوا على مصير رعاياهم في السفارة. هذا ترك انطباعا مؤثراً جدا على الوعي الأميركي. لذلك، إيران كانت مشبوهة بنظر الشعب الأمريكي.<br /> ثانيا، أعتقد أن الأمر يتعلق بالشعور بالمسؤولية بالنسبة للاستقرار في المنطقة والمخاوف منها. هناك الكثير من الذين يشعرون بالقلق على وجه التحديد بالنسبة لامن إسرائيل. <br /> تساؤلات