حالة استنفار أمني وطوارئ في فرنسا لم تعلن منذ عشر سنوات. وكون العمليات التي أودت بأكثر من 450 قتيلا وجريحا انتحارية مثلت تحديا جديدا غير مسبوق للأمن الفرنسي.