مع سيطرة قوات سوريا الديمقراطية على سد تشرين جنوب عين العرب (كوباني)، يجري الحديث عن تمدد هذه القوات بغطاء جوي وتمويل أميركي. قوات الحماية الكردية هي العمود الفقاري له، إضافة إلى عناصر عربية.