لم تكن الحرب على الإرهاب في سوريا إلا كلمة سر لإبادة المدنيين، ولكن النظام لم يعلن نصره المؤزر والمحروم منه منذ سنوات حتى بدعم إيران والمليشيات إلا بعد أن فتكت الطائرات الروسية بالمدن والقرى.