تمركز الثوار في الساحات العامة باليمن والتي عرفت لاحقا باسم ساحات الحرية، تلك الساحات التي كان لها دور محوري في ضخ الموجات الثورية التي أطاحت بالرئيس علي عبد الله صالح.