لم تعد طواقم الإسعاف والإنقاذ قادرة على تلبية احتياجات الناس في حلب وهي تتعرض لأعنف قصف جوي من النظام وحليفه الروسي. حلب تحترق.. ليس شعارا في مواقع التواصل، وإنما هي واقع فوق الأنقاض وتحتها.