Sourat almaa'reg , Moammar Elsayed,تلاوة خاشعة لسورة المعارج . الشيخ معمر السيد <br />سم الله الرحمن الرحيم <br />سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ <br />لِّلْكَافِرِينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ <br />مِّنَ اللَّهِ ذِي الْمَعَارِجِ <br />تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ <br />فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلا <br />إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا <br />وَنَرَاهُ قَرِيبًا <br />يَوْمَ تَكُونُ السَّمَاء كَالْمُهْلِ <br />وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ <br />وَلا يَسْأَلُ حَمِيمٌ حَمِيمًا <br />يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ <br />وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ <br />وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْويهِ <br />وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنجِيهِ <br />كَلاَّ إِنَّهَا لَظَى <br />نَزَّاعَةً لِّلشَّوَى <br />تَدْعُو مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى <br />وَجَمَعَ فَأَوْعَى <br />إِنَّ الإِنسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا <br />إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا <br />وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا <br />إِلاَّ الْمُصَلِّينَ <br />الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ دَائِمُونَ <br />وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَّعْلُومٌ <br />لِّلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ <br />وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ <br />وَالَّذِينَ هُم مِّنْ عَذَابِ رَبِّهِم مُّشْفِقُونَ <br />إِنَّ عَذَابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ <br />وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ <br />إِلاَّ عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ <br />فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ <br />وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ <br />وَالَّذِينَ هُم بِشَهَادَاتِهِمْ قَائِمُونَ <br />وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ يُحَافِظُونَ <br />أُوْلَئِكَ فِي جَنَّاتٍ مُّكْرَمُونَ <br />فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ <br />عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ <br />أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ أَن يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ <br />كَلاَّ إِنَّا خَلَقْنَاهُم مِّمَّا يَعْلَمُونَ <br />فَلا أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ إِنَّا لَقَادِرُونَ <br />عَلَى أَن نُّبَدِّلَ خَيْرًا مِّنْهُمْ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ <br />فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ <br />يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ الأَجْدَاثِ سِرَاعًا كَأَنَّهُمْ إِلَى نُصُبٍ يُوفِضُونَ <br />خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ذَلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ <br />صدق الله العظيم <br />القران الكريم كاملا <br />قرآن كريم <br />تحميل قران <br />تحميل قران كريم <br />مصحف <br />تنزيل القران الكريم <br />تحميل القران الكريم كاملا