تحول الشاب المقدسي من دراسته الأكاديمية في الحاسوب وإدارة الأعمال إلى التجارة في مجال العطارة التي توارثها عن أجداده، حيث يبيع البهارات ويشرح أسماءها بسبع لغات للتسهيل على السياح.