وصف المدعي الفرنسي بيريس روبن المشجعين الروس المتورطين في أحداث مرسيليا بأنهم مثيرو شغب، لأن هدفهم من المجيء إلى فرنسا -بحسبه- كان من أجل العنف. واتهم مسؤول روسي الشرطة الفرنسية بالعجز عن التعامل مع من وصفهم بمشجعين طبيعيين لكرة القدم.