تحاول قوات عملية "البنيان المرصوص" في الخطوط الخلفية للمواجهات تحديث أسلحتها القديمة لمواجهة تنظيم الدولة الإسلامية، خصوصا في ظل استمرار الحظر الدولي على استيراد ليبيا للأسلحة.