رغم إعلان حكومة مالي استعدادها استقبال مواطنيها اللاجئين في موريتانيا، لا تزال غالبية هؤلاء تفضل البقاء في انتظار تحسن الأحوال الأمنية والاقتصادية في إقليم أزواد بمالي.<br />ويعيش آلاف من هؤلاء في العاصمة نواكشوط، في ظروف إنسانية واجتماعية صعبة.