بعد أربعين عاما من اعتزاله لكرة القدم، قرر اللاعب الأسطورة دييجو مارادونا تحويل منزل شبابه إلى متحف. <br /><br /> المنزل الذي عاش فيه مارادونا فترة مراهقته من عام ألف وتسعمائة وثمانية وسبعين حتى عام ألف و تسعمائة و ثمانين، أُطلق عليه منزل الإله أو “هاوس أوف جود”.<br />