بانا العبيد الطفلة السورية البالغة من العمر سبعة أعوام والتي توثق الحرب السورية عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر منذ ثلاثة أشهر باتت في آمان.<br /><br /> الطفلة التي اختفت عن الأنظار منذ يوم الأحد الماضي تمكنت من مغادرة حلب بواسطة حافلة بمعية والدتها والتحقت بمخيم للاجئين في محافظة إدلب شمال غرب سورية.<br /><br /> This ismyreadingplace whereI wantedto startreadingHarry Potter but it’s bombed. I willneverforget. – Banapic.twitter.com/6fXX2Me8ZB— BanaAlabed(@AlabedBana) 29 novembre 2016 <br /><br /> فاطمة العبيد والدة بانا قررت أن تدير حسابا باسم ابنتها بهدف إيصال رسائل عن حياة هذه الطفلة التي تعيش في شرق حلب.<br /><br /> Let’s all tweet#EvacuateAleppoKids and makethishappen. Pleaseeverybodytweetthis& spread. Kids are dying. – Fatemah— BanaAlabed(@AlabedBana) 3 décembre 2016 <br /><br /> والدة بانا فاطمة العبيد:” أنا وبانا كنا نخبر العالم عن العدد الكبير من الأطفال والناس الذين يعانون شرق حلب بسبب القنابل والحرب، ولأنه لم تعد هناك حياة في حلب.”<br /><br /> الطفلة المغردة بدأت أولى تغريداتها في شهر سبتمبر الماضي باللغة الإنجليزية بهدف إيصالها للعالم بأسره.<br /><br /> MynameisBana, I’m 7 yearsold. I amtalkingto the world nowlive fromEast #Aleppo. This ismylast moment to eitherlive or die. – Bana— BanaAlabed(@AlabedBana) 13 décembre 2016 <br /><br /> ومن أشهر تغريداتها أريد السلام، و “أقرأ لأنسى الحرب“، كما طالبت من الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته باراك أوباما، والرئيس السوري بشار الأسد والرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن يساعدوا الأطفال الذين يموتون يوميا في حلب.<br /><br /> Good afternoon from #Aleppo I’m reading to forget the war. pic.twitter.com/Uwsdn0lNGm— Bana Alabed (@AlabedBana) 26 septembre 2016<br />