عاد الهدوء إلى مركز اللجوء “كونيتا” بمحيط مدينة البندقية الإيطالية، بعد أعمال عنف اندلعت ليلاً، على خلفية وفاة لاجئة من ساحل العاج في الخامسة والعشرين من العمر.<br /><br /> الشابة توفيت بعد وصول طاقم الإسعاف، وقد اتهم زوجها المستشفى بالتباطؤ للحضور وإسعافها. الأمر الذي نفته السلطات الطبية.<br /><br /> مركز اللجوء هذا، يضم نحو ألف وأربعمئة لاجئ ومهاجر أقيم في قرية كونيتا الصغيرة التي لايزيد عدد سكانها عن مئتين وخمسية نسمة.<br />