هل ستطوي زيارة رئيس الوزراء بن علي يلدرم لبغداد صفحة الماضي وتؤسس لعلاقات أفضل بين بغداد وأنقرة؟<br />المهم، هل سيلتزم رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي وجناحه المتطرف الصمت أم سيجد طريقة لإفشال التقارب وإعادة الأمور للمربع الأول؟