قرطبة احتضنت أحد أكبر الحركات العلمية في التاريخ ممثلة بابن حزم وابن رشد وابن ميمون، وما زالت تماثيلهم شاهدة عليهم في وسط قرطبة منذ أواخر زمن الدولة الأموية بالأندلس.