يحظى آلاف التلاميذ في كينيا بفرصة نادرة لمراقبة الكواكب والنجوم بواسطة أكبر تلسكوب في البلاد، ويحظى الطلاب بمساعدة من عالمين فلكيين ليتعلموا أكثر عن حقائق النظام الشمسي.