تأتي زيارة وزير الخارجية الأميركي إلى موسكو وسط أزمة ملحوظة في العلاقات بين البلدين، إذ شكلت الضربة الأميركية الأخيرة لقاعدة جوية سورية منعرجا في لغة التواصل الدبلوماسي بينهما.