بلغة دبلوماسية هادئة وجولات مكوكية وخطاب إعلامي متوازن، نجحت الدوحة في سحب البساط من تحت أقدام دول الحصار. وبعد أن اعتمد رباعي الحصار لهجة التصعيد والوعيد بداية الأزمة، إذا به بعد شهرين من الحصار يتحول إلى الدفاع والتبرير.