جاؤوا من إثيوبيا والصومال وإريتريا بحثا على ملاذ آمن، وكان اليمن خِيارهم فأضحى مركز اعتقال وتعذيب واغتصاب وإعدام أيضا.<br />تقرير جديد لمنظمة هيومن رايتس ووتش يقول إن مسؤولين حكوميين يمنيين شاركوا في هذه الممارسات بسجون تُشرف عليها الإمارات.