كان حلمى بك رجلاً غنيًا، دون جوان تسعى النساء إليه وفى يوم ضاعت ثروته فى أحد السباقات وبدأ الدائنون يطالبون بأموالهم ولم يتبق مع خادمه عثمان شىء ليعيطه له، فقرر حلمى بك البحث عن وظيفة وبيع منزله لمرزوق السلحدار وخطيبته سعاد خاصة بعد أن قرأ إعلان عن وظيفة فتقدم إليها العديد من المتقدمين، إلا أن صديقًا له ساعده حيث أخبره المدير أن الوظيفة بمرتب 30 جنيه فى أسوان بشرط أن يكون الموظف متزوجًا. أعتقد حلمى بك أن هذا الشرط سهل، خاصة وأن العديد من النساء يتمنون الزواج منه فذهب إلى (وزه) لكنها رفضت الزواج منه بعد أن علمت بضياع ثروته، وذهب إلى سناء و(كريمة) و(عزيزة) دون فائدة حتى الخاطبة لم تستطيع مساعدته. فماذا يفعل حلمى<br /><br />دراما - اجتماعى - انتاج سنة 1964<br /><br />الابطال<br />فريد شوقى<br />محمود المليجى<br />ليلى طاهر<br /><br />الاخراج \ محمود فريد<br />المؤلف \ عبد الحي اديب