تعيش الأحياء التي يقطنها السنة في بلدة حجيرة جنوب دمشق، حالة من الإهمال الخدمي المقصود منذ عودتهم إلى منازلهم في شهر تموز من العام الجاري, في وقت يمارس نظام أسد ضغطا من نوع آخرَ على التجار لإجبارهم على دفع الضرائب أو الإغلاق القسري بالشمع الأحمر<br /><br />