ومع بداية يوم التروية كانت سماء مكة المكرمة ملبدة بالغيوم وتنذر بسقوط الأمطار ومع حلول موعد تغيير كسوة الكعبة بدأت أمطار خفيفة في السقوط وهو ما عُرف بأمطار الخير في مكة.