يستضيف القزم البني الأقرب إلى نظامنا الشمسي نطاقات الرياح والتيارات النفاثة وفقًا لتحليل جديد للغلاف الجوي للجسم.<br /><br />الأقزام البنية أكبر من أن تكون كواكب ولكنها ليست ضخمة بما يكفي لتوليد الاندماج وهو شرط أساسي لتصنيف النجوم على الرغم من أن الأقزام البنية ساخنة في مهدها فإنها تبرد بثبات مع نضوجها مما يجعل من الصعب اكتشافها ودراستها.
