هنا في منطقة الغبيري من الضاحية الجنوبية لطالما شهدت جدران منزل لقمان سليم على التهديدات التي تلقاها، وآخرها قبل ثلاثة أشهر حيث ألصقت أوراق كتب عليها "المجد لكاتم الصوت" <br />الناشط السياسي لقمان سليم ابن التاسعة والخمسين عاما وثق سنواته الأخيرة في أروقة دار أمم للتوثيق والأبحاث التي أسسها مع زوجته عام الفين وخمسة<br />الصدمة هي المسيطرة اليوم على الدار....