اعتبر مراقبون المداهمة واعتقال العاملين في الصحيفة نهاية لحرية الصحيفة في المنطقة، حيث أضحت "آبل دايلي" ومؤسسها جيمي لاي رمزين للحركة المؤيدة للديمقراطية، وشوكة في خاصرة حكومة وشرطة هونغ كونغ.<br />