جميعنا نعلم أننا مررنا بفترة عصيبة<br />نريد أن نعيش بطمأنينة ووحدة داخل بلدنا الجميلة<br />لا نريد مشاجرات في السياسة، ولكن من الممكن طرح أسئلة متعلقة بالسياسة<br />من الممكن البحث عن حق وحقوق المواطن<br />على نواب الشعب الخروج والتحدث عن مشاكل المواطن إذا وجد انتهاكًا للحقوق وعدم تحقق العدالة<br />حسنًا فكيف نجد الطمأنينة<br />إذا وجدت حرية الصحافة في إحدى الدول، وصحفيين لا يبيعون أقلامهم، ويستطيعون التعبير بحرية عن هم المواطن، فهذا يعني أن تلك الدولة ستجد طريقها إلى الطمأنينة<br />ولكن حينما يأتي خبر القبض على اثنين من صحفيينا في الصباح الباكر<br />إسماعيل دوكال الصحفي بجريدة «تاله وان»، والصحفية ميسر يلدز مديرة أخبار تلفزيون «أوضه تي في» بأنقرة<br />فنسأل لماذا يعتقلونهما؟ وبأي سبب يعتقلونهما؟<br />حزنت عندما سمعت هذا، فبأي دولة نعيش؟<br />ألن تجد هذه الدولة الطمأنينة، أليس من حق الصحفيين العيش بطمأنينة<br />إنهم لا يعطونهم حتى الماء، لا يعطون السيدة ميسر حتى الماء بالمعتقل<br />أنا أسأل حبًا في الله، ماذا فعل هؤلاء الصحفيون<br />غير أنهم يسعون خلف الخبر الصحيح<br /><br /><br /><br />تابعوا قناتنا علي اليوتيوب من هنا .. https://goo.gl/uokaeU<br /> تابعونا علي الفيس بوك من هنا .. https://goo.gl/WQTgqJ<br />تابعونا علي تويتر من هنا.. https://goo.gl/9v4D4X<br /><br />#تركيا #اردوغان #الحقيقة