لننظر إلى ما شهدته تركيا يوم 22 يونيو 2020<br />مجتمع القصر يختبئ خلف قوانين تم إصدارها من قبل من أجل رئيس جمهورية محايد<br />هل أردوغان اليوم رئيس جمهورية محايد؟ لا ليس كذلك<br />لم يف بقسمه<br />كان رئيسًا لحزب العدالة والتنمية<br />يعني لا فرق بينه وبين رؤساء الأحزاب الأخرى<br />يتم قبول النقد السياسي والكلام الموجه لرئيس حزبنا<br />ولكن بمجرد قول نفس الكلام لرئيس حزب العدالة والتنمية<br />يتم فتح دعوى بإهانة رئيس الجمهورية<br /> <br />تابعوا قناتنا علي اليوتيوب من هنا .. https://goo.gl/uokaeU <br /> تابعونا علي الفيس بوك من هنا .. https://goo.gl/WQTgqJ <br />تابعونا علي تويتر من هنا.. https://goo.gl/9v4D4X <br /> <br />#تركيا #اردوغان #الحقيقة