تؤمن الأعشاب البحرية في قاع جزر المالديف نظاماً بيئياً قيما، كونها تخزن ثاني أكسيد الكربون وتحمي الجزر من التآكل. وهي مهددة الآن، ما يدفع العلماء إلى البحث عنها وحمايتها.