استمرّ عبدُالحليمِ فى حياتِهِ وبدأَ صعودَ سلمِ الفنِّ، حيثُ ذاعَ صيتُهُ، ولم يكنْ يعلمُ أنه مصابٌ بهذا المرضِ، عندها فقطْ علِمَ بإصابتِهِ بالبلهارسيا، وكان يعالجُ عن طريقِ حقنةٍ منَ الوريدِ<br />