أنهى المؤشر الرئيسي للسوق السعودي شهر فبراير على صعود للشهر الثاني على التوالي مع ارتفاع شبه جماعي للأسهم القيادية، في وقت تحسنت فيه معدلات السيولة مقارنة مع شهر يناير الماضي.<br />واتسمت أخر جلسات شهر فبراير بضغوط بيعية لجني المكاسب بعد موجة الصعود التي سجلها السوق بالآونة الأخيرة ليغلق السوق على تراجعات طفيفة بنحو نصف النقطة المئوية.