حماية الأوطان تقتضي جيشاً قوياً وقادراً على مستوى العدة والعتاد …لذلك تسعى كل دولة لتجهيز جيوشها وفق احدث الأسلحة والتجهيزات<br />العسكرية.<br /><br />وأصبحت الصناعات الدفاعية من القطاعات الاستراتيجية والحيوية التي تعتمد عليها بعض الدول في دعم اقتصاداتها وفي المقابل عمدت الدول<br />المستورة للسلاح على التوجه لأسلحة النوعية التي تهيئ لها فرصاً جيدة، لحماية أراضيها والاستقرار.<br /><br />ولما كانت التنمية والاستثمار هي نتاج طبيعي للأمن والاستقرار. كان لابد لكل دولة ان تعمد على استقطاع جزء مقدر من موازناتها للدفاع<br />والأمن وبعضها يحاول أن يدخل في هذا الصناعات لتأمين بعض من احتياجاته العسكرية…..ويستمر السباق من أجل الأمن والدفاع.