أنهى السوق السعودي ثاني جلسات شهر فبراير على تراجع مع هبوط الأسهم القيادية بقطاع البنوك والبتروكيماويات بالتزامن مع اجتماع هام<br />لأوبك+ وسط مؤشرات على زيادة الانتاج.<br /><br />وأغلق المؤشر الرئيسي للسوق متراجعا بنحو 0.8% حول مستويات 12200 نقطة مسجلا أول تراجع في 4 جلسات.<br /><br />وتراجع سهم "الأهلي السعودي" بأكبر وتيرة منذ نوفمبر تشرين الثاني الماضي رغم قفزة في أرباحه السنوية.