في حزيران/يونيو، اتّهمت منظمتا العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش حركة طالبان بارتكاب أعمال تعذيب في الإقليم وباحتجاز مدنيين تعسفيًا بتهمة انتمائهم لجبهة المقاومة الوطنية. <br />لا يزال سكّان وادي بانشير في أفغانستان الذي كان آخر جيب للمعارضة يعيشون في الخوف من حركة طالبان.