الصحافة والإعلام وسلطتهما الرابعة من بين كل السلطات، نفوذها يمتد عبر الأثير ويخترق الأسماع ويجذب الانظار، الصوت المسموع والمشهد<br />المنظور.<br /><br />واليوم تقف التكنولوجيا حليفة للمنصات الاجتماعية، فتجعلها في صدارة المشهد، وتعيد للسلطة الرابعة نفوذها ولكن بجنود غير متمرسين<br />أحيانا.<br /><br />فلم يعد فارس الإعلام فقط هو من يمتطي صهوة الميكرفون، بل لربما هاو غير محترف يقلب الرأي رأساً على عقب، لتصبح اليوم شهية الاستثمار<br />في الاعلام من أباطرة الثروات في العالم، وسيلة للسيطرة على الرأي العام.<br /><br />فمن هو القادم الجديد للمنصة؟