في وقت يربط فيه العالم الحزام، وفي ظل مخاوف الركود، تتجرأ فوائض الصناديق السيادية الخليجية وتنفق بسخاء، تتوجه لاقتناص الفرص وكيف<br />لا وقيمة أصول العديد من الاستثمارات تتراجع, طفرة الفوائض ربما لن تتكرر إلا كل عقدين، فاليوم العالم إلى الخلف در والخليج إلى الأمام<br />سر.