<p> نجد اليوم على الإنترنت مئات الفيديوهات لمؤثرات صينيات من طائفة الأويغور تروج لثقافة هذه الأقلية التي تتعرض للقمع من السلطات الصينية . ناشطون ومعارضون للنظام الصيني يعتقدون أن هذه الفيديوهات ليست سوى أدوات للترويج لبروباغندا لصالح النظام الصيني الذي يدفع عن نفسه الاتهامات بقمع الأقليات في الصين كالأويغور مثلا أو المغول وغيرها. </p><br /><br />زوروا موقع فرانس 24 عبر العنوان التالي<br />http://www.france24.com<br /><br />انضموا إلى صفحتنا على فيس بوك<br />https://www.facebook.com/FRANCE24.MCD.Arabic<br /><br />تابعوا حسابنا الرسمي على تويتر<br />https://twitter.com/France24_ar<br />